انتشر اسم رمزي موافي هذه الأيام مع العمليات الإرهابية التي تحدث في سيناء.. وذكرت تقارير صحفية اليوم أن مصدر مسئول بجهاز الأمن الوطنى كشف أن الأجهزة الأمنية وقوات الجيش الثانى اعتقلت خلال الأيام الأخيرة 9 من المتورطين فى العمليات الإرهابية فى سيناء.. وقال إنهم اعترفوا بتوحد كافة التيارات المسلحة تحت راية تنظيم «جيش مصر الحر» الذى أسسه رمزى موافى لإعلان سيناء إمارة إسلامية وانفصالها عن مصر..
وأضاف أن المحتجزين 3 أعضاء بتنظيم القاعدة بينهم اليمنى إبراهيم سنجاب، و2 ينتميان لمجلس شورى المجاهدين أحدهما عبد السلام صيام، فلسطينى، والآخر من جماعة التوحيد والجهاد، و3 من حركة حماس، أحدهم عنصر بارز فى كتائب القسام، ويدعى محمد أبو هاشم، وقال إنهم اعترفوا بتلقى التمويل من رمزى موافى طبيب بن لادن، وممتاز دغمش زعيم ما يسمى بجيش الإسلام الفلسطينى.
وأوضح المصدر كما جاء في الوطن أن بعض المتهمين اعترفوا بحصولهم على مبالغ مالية ضخمة من موافى، فى حين قال أحدهم إن عددهم لا يتجاوز 150 مسلحاً، يتمركزون فى جبل الحلال، ويحصلون على أموال تعينهم على توفير احتياجاتهم اليومية من دغمش، الذى يرسل لهم مندوباً بالأموال. وأضاف: المتهمون التسعة أقروا بانضمام معظم الجماعات الجهادية فى سيناء، إلى تنظيم رمزى موافى، لتكثيف جهودهم لاستهداف قوات الجيش والشرطة. وأشار المصدر إلى العثور على بعض الأوراق مع المتهمين، تتضمن خرائط تفصيلية لقناة السويس والمنافذ المطلة عليها، وبعض المواقع العسكرية بشمال سيناء والسويس والإسكندرية، وقائمة بأسماء ضباط الشرطة بشمال سيناء وقيادات الجيش، وعناوين بعضهم، بينهم الفريق عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع، واللواء صدقى صبحى رئيس الأركان، واللواء أحمد وصفى قائد الجيش الثانى، كما تضمنت الأوراق أسماء وعناوين عدد من رجال الأعمال والإعلاميين.
أما عن رمزي موافي فهو وهو من مواليد 6 يناير 1952 من محافظة الدقهلية، وبالتحديد مدينه المنصورة، ومتزوج منذ عام 1981 ولديه ابنين وأربعة بنات، وعمل مع القاعدة فى الفترة منذ 6/1990 وحتى 12/1992، وكان المساعد الأيمن لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وطبيبه الخاص، وقد فر من سجن وادي النطرون يوم 29 يناير ضمن حالات الهروب التي نتجت عن اقتحام المعتقل وفرار جميع السجناء "سياسيين وجنائيين" منه أثناء أحداث ثورة يناير مع محمد مرسي وقيادات الإخوان، وهو دكتور كيماوي وهو المسئول الأول عن تصنيع الأسلحة الكيماوية في التنظيم قبل خمسة أعوام، وقد تم القبض عليه في مصر في مايو 2007، وحكم عليه بالسجن 31 عاما، وقد هرب موافي إلى شبه جزيرة سيناء ليتولى إمارة التنظيم الجديد، وهناك اتهامات له بأنه هو من قتل جنودنا في رفح.
وكان قد ذهب من اليمن إلى السعودية للحج في مايو 1990 بالطريق البرى وبعد انتهاء الحج سمع من المصريين الموجودين بالحرم أنهم فى حاجة شديدة لأطباء تخدير للعمل فى أفغانستان، وبالفعل ذهب إلى لجنة البر الإسلامية «القسم الطبى» حيث طلبوا منه المؤهلات الخاصة وتسيلم جواز سفره لشخص «سعودى» للحصول على التأشيرة الخاصة به من الرياض إلى باكستان «لأن التأشيرات لم تكن موجودة إلى أفغانستان ولكن إلى باكستان فقط»، وأضاف الدكتور موافى في أوراق شخصية له كشفت عنها اليوم السابع في 2009، أن الشخص السعودى أخبره بأنه سيقوم بالحصول على التأشيرة من مدينة «جدة» مركز استخراج مثل هذه التأشيرات للأفراد والهيئات.
وقال موافى فى أوراقه: «عندما ذهبت إلى مكة مرة أخرى وتكلمت مع الإخوة فى جماعة الجهاد وكانوا يصلون بالمسجد الحرام معنا كل يوم».. تحدث معى أحدهم وقال لى: «أنا أقابلك برجل يعمل مع الشيخ أسامة بن لادن وهو مصرى واسمه أبو عبيدة البنشرى، أمير بيشارو، واسمه الحقيقى على الرشيدى «توفى الآن» وبالفعل ذهبت إلى جدة مرة أخرى بشارع المكرونة وهو شارع تملكه عائلة بن لادن وكانت له فيلا كبيرة جداً، وقابلت الشيخ أسامة هناك داخل بيته ودخلت مع الشيخ أبوعبيدة البنشرى من الخارج وعرفه بى وكتب لى أبو عبيدة البنشرى عقد عمل كطبيب بالقاعدة فى أى مكان داخل بيشارو أو داخل أفغانستان، وأخذ جواز السفر وأعطانى ورقة أعطيها لأبوحفص الكبير واسمه الحقيقى محمد عاطف، نائبه فى بيشارو، وحدد لى مكان تسلم التذكرة والجواز، وموعد السفر إلى باكستان وبالفعل سافرت إلى هناك وأنشأت عيادة طبية أصبحت فيما بعد مستشفى صغيرا داخل بيشارو، وكنت أتنقل بين بيشارو وأفغانستان للعمل فى المراكز الصحية والمعسكرات الموجودة الخاصة بالشيخ أسامة، بالإضافة إلى الكشف على عائلات المجاهدين الموجودة هناك». ثم ينتقل الدكتور موافى فى أوراقه إلى رؤيته فى المراجعات التى أطلقتها الجماعة الإسلامية والجهاد فقال، «إن الجهاد ركن من أركان الإسلام مثل الصلاة والحج، ومنكره كافر باتفاق العلماء، ومعلوم من الدين للضرورة، والذى يحدث الآن هو استبدال مصطلح الجهاد بمصطلح الإرهاب ثم نبذ الإرهاب بهدف ضرب فريضة الجهاد، وهذا كفر واضح لا يخفى على أولى البصيرة».
وأكد طبيب بن لادن أن مصطلح الإرهاب ظهر فى بداية التسعينيات على يد اليهود، ثم انتقل إلى «القيادات الأمنية»، حتى أن العمليات الجهادية ضد إسرائيل أطلقوا عليها عمليات إرهابية، والحقيقة أنها جهاد، ثم قامت القيادة الأمنية بصناعة عجل جديد يعبد اسمه المبادرة، وهو عبارة عن أفكار فاسدة لضرب فريضة الجهاد واستبدال مصطلح الجهاد بالإرهاب، وهذا يحدث منذ 1997 وحتى 2007 حيث نجحت الأجهزة الأمنية فى استقطاب القيادات الساقطة من الجماعة الإسلامية والجهاد، حتى نجحت مع 4 مجموعات: الأولى عشرة أفراد وقادها أنور عكاشة، والثانية ثمانية أفراد وقادها أسامة فرج الله، والثالثة تسعة أفراد وقادها نبيل نعيم، والرابعة فرد واحد هو سيد إمام، ثم انضم إليه كل من نبيل المغربى وأحمد عجيزة وانضم عدد من القيادات الذين يرغبون فى الخروج من السجون.
واسترشد د. موافى بالآية القرآنية التى تقول: «قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد» سورة غافر- فالأمن دعا الإخوة -كما يقول د.موافى- لعبادة العجل داخل السجون المصرية مستخدما إما الموافقة على المبادرة أو التنكيل فى السجون، وهو ما ظهر فى عدة صور ذكرها د. موافى بأنها تبدأ بمنع الزيارات وحرمان الطلبة من الامتحانات فى جميع المراحل الدراسية، ومنع العلاج.
ويضرب د. موافى أمثلة على التنكيل بهم قائلا: منذ حوالى 15 شهراً لم يأت دكتور عظام إلا مرتين فقط، ورمد مرتين فقط، وجلدية مرة واحدة، واتباع سياسة تكديس السجون »1.60 سم فى 1.60 سم يعيش فيها أربعة أفراد بالإضافة إلى سياسة التغريبات للوادى الجديد والقرينات، وتقديم الماء الملوث والطعام السيئ، وتشديد الحراسة ومنع الزيارة الاستثنائية فى رمضان».
وكان قد تم اعتقاله في 1996 بتهمة انتمائه لتنظيم القاعدة والتخطيط لقلب الحكم، واعتناقه المذهب الشيعي وصدر ضده حكم بالسجن 31 عامًا، وهرب من سجن وادي النطرون في يوم 29 يناير 2011، مع محمد مرسي وقيادات الإخوان متجهًا إلى الصعيد، ثم هرب إلى سيناء، ومنذ ذلك الوقت قام بتأسيس خليته "الجهادية"، ومن المرجح أن يكون أحد المسئولين عن قتل الجنود المصريين في رفح شهر رمضان من العام الماضي، وأنه المسئول عن جميع الأعمال الإرهابية التي وقعت في سيناء خلال العامين والنصف الماضيين، أهمها تفجيرات خطوط البترول، والاعتداء على الوحدات الأمنية وخطف الضباط والجنود المصريين.
المصدر الشباب
وأضاف أن المحتجزين 3 أعضاء بتنظيم القاعدة بينهم اليمنى إبراهيم سنجاب، و2 ينتميان لمجلس شورى المجاهدين أحدهما عبد السلام صيام، فلسطينى، والآخر من جماعة التوحيد والجهاد، و3 من حركة حماس، أحدهم عنصر بارز فى كتائب القسام، ويدعى محمد أبو هاشم، وقال إنهم اعترفوا بتلقى التمويل من رمزى موافى طبيب بن لادن، وممتاز دغمش زعيم ما يسمى بجيش الإسلام الفلسطينى.
وأوضح المصدر كما جاء في الوطن أن بعض المتهمين اعترفوا بحصولهم على مبالغ مالية ضخمة من موافى، فى حين قال أحدهم إن عددهم لا يتجاوز 150 مسلحاً، يتمركزون فى جبل الحلال، ويحصلون على أموال تعينهم على توفير احتياجاتهم اليومية من دغمش، الذى يرسل لهم مندوباً بالأموال. وأضاف: المتهمون التسعة أقروا بانضمام معظم الجماعات الجهادية فى سيناء، إلى تنظيم رمزى موافى، لتكثيف جهودهم لاستهداف قوات الجيش والشرطة. وأشار المصدر إلى العثور على بعض الأوراق مع المتهمين، تتضمن خرائط تفصيلية لقناة السويس والمنافذ المطلة عليها، وبعض المواقع العسكرية بشمال سيناء والسويس والإسكندرية، وقائمة بأسماء ضباط الشرطة بشمال سيناء وقيادات الجيش، وعناوين بعضهم، بينهم الفريق عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع، واللواء صدقى صبحى رئيس الأركان، واللواء أحمد وصفى قائد الجيش الثانى، كما تضمنت الأوراق أسماء وعناوين عدد من رجال الأعمال والإعلاميين.
أما عن رمزي موافي فهو وهو من مواليد 6 يناير 1952 من محافظة الدقهلية، وبالتحديد مدينه المنصورة، ومتزوج منذ عام 1981 ولديه ابنين وأربعة بنات، وعمل مع القاعدة فى الفترة منذ 6/1990 وحتى 12/1992، وكان المساعد الأيمن لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وطبيبه الخاص، وقد فر من سجن وادي النطرون يوم 29 يناير ضمن حالات الهروب التي نتجت عن اقتحام المعتقل وفرار جميع السجناء "سياسيين وجنائيين" منه أثناء أحداث ثورة يناير مع محمد مرسي وقيادات الإخوان، وهو دكتور كيماوي وهو المسئول الأول عن تصنيع الأسلحة الكيماوية في التنظيم قبل خمسة أعوام، وقد تم القبض عليه في مصر في مايو 2007، وحكم عليه بالسجن 31 عاما، وقد هرب موافي إلى شبه جزيرة سيناء ليتولى إمارة التنظيم الجديد، وهناك اتهامات له بأنه هو من قتل جنودنا في رفح.
وكان قد ذهب من اليمن إلى السعودية للحج في مايو 1990 بالطريق البرى وبعد انتهاء الحج سمع من المصريين الموجودين بالحرم أنهم فى حاجة شديدة لأطباء تخدير للعمل فى أفغانستان، وبالفعل ذهب إلى لجنة البر الإسلامية «القسم الطبى» حيث طلبوا منه المؤهلات الخاصة وتسيلم جواز سفره لشخص «سعودى» للحصول على التأشيرة الخاصة به من الرياض إلى باكستان «لأن التأشيرات لم تكن موجودة إلى أفغانستان ولكن إلى باكستان فقط»، وأضاف الدكتور موافى في أوراق شخصية له كشفت عنها اليوم السابع في 2009، أن الشخص السعودى أخبره بأنه سيقوم بالحصول على التأشيرة من مدينة «جدة» مركز استخراج مثل هذه التأشيرات للأفراد والهيئات.
وقال موافى فى أوراقه: «عندما ذهبت إلى مكة مرة أخرى وتكلمت مع الإخوة فى جماعة الجهاد وكانوا يصلون بالمسجد الحرام معنا كل يوم».. تحدث معى أحدهم وقال لى: «أنا أقابلك برجل يعمل مع الشيخ أسامة بن لادن وهو مصرى واسمه أبو عبيدة البنشرى، أمير بيشارو، واسمه الحقيقى على الرشيدى «توفى الآن» وبالفعل ذهبت إلى جدة مرة أخرى بشارع المكرونة وهو شارع تملكه عائلة بن لادن وكانت له فيلا كبيرة جداً، وقابلت الشيخ أسامة هناك داخل بيته ودخلت مع الشيخ أبوعبيدة البنشرى من الخارج وعرفه بى وكتب لى أبو عبيدة البنشرى عقد عمل كطبيب بالقاعدة فى أى مكان داخل بيشارو أو داخل أفغانستان، وأخذ جواز السفر وأعطانى ورقة أعطيها لأبوحفص الكبير واسمه الحقيقى محمد عاطف، نائبه فى بيشارو، وحدد لى مكان تسلم التذكرة والجواز، وموعد السفر إلى باكستان وبالفعل سافرت إلى هناك وأنشأت عيادة طبية أصبحت فيما بعد مستشفى صغيرا داخل بيشارو، وكنت أتنقل بين بيشارو وأفغانستان للعمل فى المراكز الصحية والمعسكرات الموجودة الخاصة بالشيخ أسامة، بالإضافة إلى الكشف على عائلات المجاهدين الموجودة هناك». ثم ينتقل الدكتور موافى فى أوراقه إلى رؤيته فى المراجعات التى أطلقتها الجماعة الإسلامية والجهاد فقال، «إن الجهاد ركن من أركان الإسلام مثل الصلاة والحج، ومنكره كافر باتفاق العلماء، ومعلوم من الدين للضرورة، والذى يحدث الآن هو استبدال مصطلح الجهاد بمصطلح الإرهاب ثم نبذ الإرهاب بهدف ضرب فريضة الجهاد، وهذا كفر واضح لا يخفى على أولى البصيرة».
وأكد طبيب بن لادن أن مصطلح الإرهاب ظهر فى بداية التسعينيات على يد اليهود، ثم انتقل إلى «القيادات الأمنية»، حتى أن العمليات الجهادية ضد إسرائيل أطلقوا عليها عمليات إرهابية، والحقيقة أنها جهاد، ثم قامت القيادة الأمنية بصناعة عجل جديد يعبد اسمه المبادرة، وهو عبارة عن أفكار فاسدة لضرب فريضة الجهاد واستبدال مصطلح الجهاد بالإرهاب، وهذا يحدث منذ 1997 وحتى 2007 حيث نجحت الأجهزة الأمنية فى استقطاب القيادات الساقطة من الجماعة الإسلامية والجهاد، حتى نجحت مع 4 مجموعات: الأولى عشرة أفراد وقادها أنور عكاشة، والثانية ثمانية أفراد وقادها أسامة فرج الله، والثالثة تسعة أفراد وقادها نبيل نعيم، والرابعة فرد واحد هو سيد إمام، ثم انضم إليه كل من نبيل المغربى وأحمد عجيزة وانضم عدد من القيادات الذين يرغبون فى الخروج من السجون.
واسترشد د. موافى بالآية القرآنية التى تقول: «قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد» سورة غافر- فالأمن دعا الإخوة -كما يقول د.موافى- لعبادة العجل داخل السجون المصرية مستخدما إما الموافقة على المبادرة أو التنكيل فى السجون، وهو ما ظهر فى عدة صور ذكرها د. موافى بأنها تبدأ بمنع الزيارات وحرمان الطلبة من الامتحانات فى جميع المراحل الدراسية، ومنع العلاج.
ويضرب د. موافى أمثلة على التنكيل بهم قائلا: منذ حوالى 15 شهراً لم يأت دكتور عظام إلا مرتين فقط، ورمد مرتين فقط، وجلدية مرة واحدة، واتباع سياسة تكديس السجون »1.60 سم فى 1.60 سم يعيش فيها أربعة أفراد بالإضافة إلى سياسة التغريبات للوادى الجديد والقرينات، وتقديم الماء الملوث والطعام السيئ، وتشديد الحراسة ومنع الزيارة الاستثنائية فى رمضان».
وكان قد تم اعتقاله في 1996 بتهمة انتمائه لتنظيم القاعدة والتخطيط لقلب الحكم، واعتناقه المذهب الشيعي وصدر ضده حكم بالسجن 31 عامًا، وهرب من سجن وادي النطرون في يوم 29 يناير 2011، مع محمد مرسي وقيادات الإخوان متجهًا إلى الصعيد، ثم هرب إلى سيناء، ومنذ ذلك الوقت قام بتأسيس خليته "الجهادية"، ومن المرجح أن يكون أحد المسئولين عن قتل الجنود المصريين في رفح شهر رمضان من العام الماضي، وأنه المسئول عن جميع الأعمال الإرهابية التي وقعت في سيناء خلال العامين والنصف الماضيين، أهمها تفجيرات خطوط البترول، والاعتداء على الوحدات الأمنية وخطف الضباط والجنود المصريين.
المصدر الشباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق