المخرج المبدع خالد يوسف الذي أصبح من أهم المخرجين في الساحة الفنية, لأنه استطاع من خلاله أفلامه المميزة أن يقدم صورة مصغرة للواقع المصري بهمومه وأحزانه وأفراحه, حيث أزاح الستار وكشف عن الفساد الذي عاني منه الشعب المصري في ظل النظام السابق.
فمنذ بداية أول أعماله جواز بقرار جمهوري ومرورا بـ ز س س س س س وصرخة نملة كانت هذه الأعمال وغيرها بمثابة أيقونة لثورة25 يناير المجيدة, ولذلك لم يعد الأمر غريبا أن يتم اختياره من قبل القوات المسلحة لتصوير أحداث ثورة30 يونيو باعتبارها تاريخا ونقطة فاصلة.
وبعيدا عن أعماله ومواقفه كان الحوار معه عن أعز الناس في حياته, حيث رأي أنه من الطبيعي أن يكون أعز الناس في حياته من أسرته وأقاربه وابنته, ولكن هناك أيضا أعز الناس الذين لا يقلون بأي حال من الأحوال عن المحيطين به, فكما يقول المخرج خالد يوسف: أعتبر شهداء ثورة25 يناير جزءا لا يتجزأ من أسرتي, حيث الشباب الذين ضحوا بأرواحهم من أجل محاربة نظام فاسد كمم أفواه الشعب المصري لسنوات طويلة وحرمه من أهم حقوقه, فما حدث من الشعب هو لإنقاذ بلده وتحقيق عيش وحرية وعدالة, ثم وجد الشارع المصري أنه سيعود لكبوته بعد إصرار الرئيس المعزول محمد مرسي علي إقصاء جميع أفراد الشعب المصري عدا فصيل واحد, وهنا اعتبر الشباب المصري الواعد أعز الناس ولاسيما حركة تمرد التي استطاعت أن تحرك المياة الراكدة ونجحت في جمع أكبر حشد في تاريخ البشرية, فهذا الشباب- والكلام لخالد يوسف- جعلني أشعر أن إرادة الشعب فوق كل شيء وأكبر من كل شيء حتي لو كانت صناديق الانتخابات قالت كلمتها, إلا أن الكلمة في النهاية كانت للشعب. وأضاف أن أعز الناس بالنسبة له أيضا جنود مصر البواسل الذين انحازوا لإرادة الشعب المصري ووقفوا ببطولة ليسطروا أهم قرار وهو عزل الرئيس, وكذلك أعز الناس الشرطة التي قالت كلمتها وتعلمت الدرس جيدا ولم تقع في الفخ مرة أخري كما حدث من قبل أثناء ثورة25 يناير, هذه الملحمة الوطنية الجميلة والتي أعتبر مواقفهم فيها حروفا من نور لإعلاء كلمة الحق.ويختتم المخرج خالد يوسف أهم محطة لأعز الناس والتي لا تقل أهمية عن المحطات السابقة ويقول: أعز الناس أمهات وأبناء شهداء الشباب والجنود الذين قدموا أرواح أغلي الناس عندهم وفاء للوطن من أجلنا.
وبعيدا عن أعماله ومواقفه كان الحوار معه عن أعز الناس في حياته, حيث رأي أنه من الطبيعي أن يكون أعز الناس في حياته من أسرته وأقاربه وابنته, ولكن هناك أيضا أعز الناس الذين لا يقلون بأي حال من الأحوال عن المحيطين به, فكما يقول المخرج خالد يوسف: أعتبر شهداء ثورة25 يناير جزءا لا يتجزأ من أسرتي, حيث الشباب الذين ضحوا بأرواحهم من أجل محاربة نظام فاسد كمم أفواه الشعب المصري لسنوات طويلة وحرمه من أهم حقوقه, فما حدث من الشعب هو لإنقاذ بلده وتحقيق عيش وحرية وعدالة, ثم وجد الشارع المصري أنه سيعود لكبوته بعد إصرار الرئيس المعزول محمد مرسي علي إقصاء جميع أفراد الشعب المصري عدا فصيل واحد, وهنا اعتبر الشباب المصري الواعد أعز الناس ولاسيما حركة تمرد التي استطاعت أن تحرك المياة الراكدة ونجحت في جمع أكبر حشد في تاريخ البشرية, فهذا الشباب- والكلام لخالد يوسف- جعلني أشعر أن إرادة الشعب فوق كل شيء وأكبر من كل شيء حتي لو كانت صناديق الانتخابات قالت كلمتها, إلا أن الكلمة في النهاية كانت للشعب. وأضاف أن أعز الناس بالنسبة له أيضا جنود مصر البواسل الذين انحازوا لإرادة الشعب المصري ووقفوا ببطولة ليسطروا أهم قرار وهو عزل الرئيس, وكذلك أعز الناس الشرطة التي قالت كلمتها وتعلمت الدرس جيدا ولم تقع في الفخ مرة أخري كما حدث من قبل أثناء ثورة25 يناير, هذه الملحمة الوطنية الجميلة والتي أعتبر مواقفهم فيها حروفا من نور لإعلاء كلمة الحق.ويختتم المخرج خالد يوسف أهم محطة لأعز الناس والتي لا تقل أهمية عن المحطات السابقة ويقول: أعز الناس أمهات وأبناء شهداء الشباب والجنود الذين قدموا أرواح أغلي الناس عندهم وفاء للوطن من أجلنا.
المصدر الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق