علي مر تاريخه كان الأهرام وسيظل الصحيفة الأكثر صدقا ومهنية وحيادا واحتراما لقارئه.. الأهرام أبدا لا يكذب, ولن يكذب, ولايحتاج لأن يكذب.
و الأهرام عندما يبلغ القارئ الخبر يكون قد تأكد مائة مرة قبل النشر أنه حقيقة, ولا يعنيه بعد ذلك ما يقوله الآخرون.
وبطبيعة الحال, فإن لكل طرف حساباته ومواقفه ومصالحه, وهذا حقهم جميعا, لكننا نحن في الأهرام ما يهمنا هو حق القارئ في المعلومة الصحيحة, والخبر اليقين, فقد عاهدناه علي الحفاظ علي هذا الحق دائما, ولا تعنينا حسابات المصالح.
وقد حدث كثيرا علي مدي تاريخ الأهرام الممتد لنحو140 عاما أن شكك المشككون حتي من أبناء الكار الواحد, وفي كل مرة كانت الأيام تدور, فيكتشف القارئ الكريم أن الأهرام علي حق, وفي الوقت نفسه تذهب مزاعم المشككين أدراج الرياح.
هذا هو الأهرام.. يقول الحق دائما.. هكذا كان في ماضيه.. وهكذا هو في حاضره الآن.. وهكذا سيبقي إلي ما شاء الله.
يتبجحون فيسألونك: ما مصادرك؟ نريد أسماء؟ وينسون أن أولي القواعد في مهنة الصحافة أن لا يكشف الصحفي عن مصدره, ويترك لصحة المعلومة والخبر التحدث عن نفسها.
وهل كان الأهرام يوما إلا الصحيفة الأقوي من حيث المصادر والمعلومات والأخبار الصادقة؟.
بالأمس كانت الدهشة من مانشيت الأهرام الذي انفرد به وهذا طبيعي ومفهوم ومبرر, فالأهرام دائما يدهش الجميع خاصة هؤلاء الذين يتناسون عن غفلة أو عمد أنه الأهرام.
ولأن الذكري تنفع المؤمنين, فنحن نذكر هؤلاء المشككين بأن الأهرام كان وسيبقي ديوان الحياة المعاصرة في مصر والعالم.
ونهمس في أذن قارئنا الكريم: كن علي يقين كامل وثقة بأن أهرامك أبدا لن يكذب عليك, ولن يزيف الحقائق, وسيظل وفيا بوعده أن يرعي حقك في معرفة الحقيقة, سباقا لخدمتك.
ولسوف تثبت الأيام لقارئنا الكريم أن كل ما قاله الأهرام هو الحقيقة كاملة.. وإن غدا لناظره قريب.
وبطبيعة الحال, فإن لكل طرف حساباته ومواقفه ومصالحه, وهذا حقهم جميعا, لكننا نحن في الأهرام ما يهمنا هو حق القارئ في المعلومة الصحيحة, والخبر اليقين, فقد عاهدناه علي الحفاظ علي هذا الحق دائما, ولا تعنينا حسابات المصالح.
وقد حدث كثيرا علي مدي تاريخ الأهرام الممتد لنحو140 عاما أن شكك المشككون حتي من أبناء الكار الواحد, وفي كل مرة كانت الأيام تدور, فيكتشف القارئ الكريم أن الأهرام علي حق, وفي الوقت نفسه تذهب مزاعم المشككين أدراج الرياح.
هذا هو الأهرام.. يقول الحق دائما.. هكذا كان في ماضيه.. وهكذا هو في حاضره الآن.. وهكذا سيبقي إلي ما شاء الله.
يتبجحون فيسألونك: ما مصادرك؟ نريد أسماء؟ وينسون أن أولي القواعد في مهنة الصحافة أن لا يكشف الصحفي عن مصدره, ويترك لصحة المعلومة والخبر التحدث عن نفسها.
وهل كان الأهرام يوما إلا الصحيفة الأقوي من حيث المصادر والمعلومات والأخبار الصادقة؟.
بالأمس كانت الدهشة من مانشيت الأهرام الذي انفرد به وهذا طبيعي ومفهوم ومبرر, فالأهرام دائما يدهش الجميع خاصة هؤلاء الذين يتناسون عن غفلة أو عمد أنه الأهرام.
ولأن الذكري تنفع المؤمنين, فنحن نذكر هؤلاء المشككين بأن الأهرام كان وسيبقي ديوان الحياة المعاصرة في مصر والعالم.
ونهمس في أذن قارئنا الكريم: كن علي يقين كامل وثقة بأن أهرامك أبدا لن يكذب عليك, ولن يزيف الحقائق, وسيظل وفيا بوعده أن يرعي حقك في معرفة الحقيقة, سباقا لخدمتك.
ولسوف تثبت الأيام لقارئنا الكريم أن كل ما قاله الأهرام هو الحقيقة كاملة.. وإن غدا لناظره قريب.
المصدر الاهرام - المحرر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق