شنَّ الجيش المصرى، فجر اليوم الأربعاء، حملة أمنية مكثفة على الأنفاق المنتشرة أسفل الشريط الحدودى بين قطاع غزة والأراضى المصرية.
وقال عدد من مُلاك الأنفاق، فى اتصالات هاتفية مع مراسل الأناضول، أن الجيش المصرى قام بشن هجمات مباغتة على عدد من الأنفاق بمدينة رفح المصرية، ومصادرة سلع معدة للتهريب.
وقام الجيش المصرى بإطلاق النار على عدد من المهربين، وعمال الأنفاق، بمنطقة أبو حلاوة شرق بوابة صلاح الدين وسط مدينة رفح، ومنطقة الصرصورية شرق المدينة مقابل حى السلام، خلف ساتر رملى، دون وقوع أى إصابات، بحسب شهود عيان.
وصادر الجيش عدة شاحنات لتهريب بعض السلع عبر الأنفاق إلى قطاع غزة، بحسب ذات المصدر.
ومنذ أول يوليو الجارى، شدد الجيش المصرى من إجراءاته الأمنية على الحدود مع قطاع غزة وبدأ حملة لهدم الأنفاق تمكن خلالها من تدمير عشرات الأنفاق المستخدمة فى تهريب الوقود ومواد البناء.
ويحتضن الشريط الحدودى بين قطاع غزة ومصر مئات الأنفاق التى بدأ الفلسطينيون بحفرها واستخدامها لتهريب احتياجاتهم الأساسية من المواد الغذائية والوقود ومواد البناء، بعد إحكام الحصار الإسرائيلى عليهم عام 2007.
المصدر اليوم السابع
وقال عدد من مُلاك الأنفاق، فى اتصالات هاتفية مع مراسل الأناضول، أن الجيش المصرى قام بشن هجمات مباغتة على عدد من الأنفاق بمدينة رفح المصرية، ومصادرة سلع معدة للتهريب.
وقام الجيش المصرى بإطلاق النار على عدد من المهربين، وعمال الأنفاق، بمنطقة أبو حلاوة شرق بوابة صلاح الدين وسط مدينة رفح، ومنطقة الصرصورية شرق المدينة مقابل حى السلام، خلف ساتر رملى، دون وقوع أى إصابات، بحسب شهود عيان.
وصادر الجيش عدة شاحنات لتهريب بعض السلع عبر الأنفاق إلى قطاع غزة، بحسب ذات المصدر.
ومنذ أول يوليو الجارى، شدد الجيش المصرى من إجراءاته الأمنية على الحدود مع قطاع غزة وبدأ حملة لهدم الأنفاق تمكن خلالها من تدمير عشرات الأنفاق المستخدمة فى تهريب الوقود ومواد البناء.
ويحتضن الشريط الحدودى بين قطاع غزة ومصر مئات الأنفاق التى بدأ الفلسطينيون بحفرها واستخدامها لتهريب احتياجاتهم الأساسية من المواد الغذائية والوقود ومواد البناء، بعد إحكام الحصار الإسرائيلى عليهم عام 2007.
المصدر اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق